يجب التوازن بين حماية الأطفال وإعطائهم مساحة للنمو واستقلالية مناسبة لعمرهم. إليك بعض الاعتبارات الرئيسية:
بالنسبة للأطفال الصغار (حتى 12 سنة):
من المهم الإشراف المباشر على نشاطاتهم على الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي
يمكن منحهم خصوصية في غرفتهم مع إبقاء الباب مفتوحاً جزئياً
احترام خصوصيتهم الجسدية عند الاستحمام وتغيير الملابس
بالنسبة للمراهقين:
منحهم مزيداً من الاستقلالية تدريجياً مع المراقبة غير المباشرة
احترام خصوصية محادثاتهم مع أصدقائهم
مناقشة قواعد استخدام الإنترنت والهواتف معهم بشكل واضح
الحفاظ على قنوات التواصل المفتوح معهم
lh i, r]v hgow,wdm hg`d d[f Hk jlkpi gHfkhz;